نواكشوط (الركيز) ـ عرفت المحاصيل الزراعية تراجعا ملحوظا في كل من غرب ووسط إفريقيا وتعتبر موريتانيا من أكثر الدول تضررا من التناقص الحاد في المحاصيل الزراعية، حيث تراجعت فيها النسبة إلي 52%.
وقد تلتها في تلك المرتبة جمهورية تشاد التي بلغت نسبة تناقص المحاصيل 50% لتحتل دولة النيجر الرتبة الثالثة ببلوغها نسبة 25% حسبما أفادت وثيقة صادرة عن مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية في غرب ووسط إفريقيا التابع للأمم المتحدة حصلت وكالة الأخبار المستقلة علي نسخة منها .
وتعتبر المناطق الرعوية و الزراعية في الجنوب موريتاني من أكثر المناطق تضررا من النقص الحاد في حصاد الحبوب لهذا العام.
وكان الصليب الأحمر الدولي والهلال الأحمر قد حذرا خلال الشهر الماضي أن أكثر من مليون شخص في موريتانيا يواجهون خطر المجاعة الناجم عن نقص الأمطار وقلة المنتج الزراعي لهذا العام .
وقد تلتها في تلك المرتبة جمهورية تشاد التي بلغت نسبة تناقص المحاصيل 50% لتحتل دولة النيجر الرتبة الثالثة ببلوغها نسبة 25% حسبما أفادت وثيقة صادرة عن مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية في غرب ووسط إفريقيا التابع للأمم المتحدة حصلت وكالة الأخبار المستقلة علي نسخة منها .
وتعتبر المناطق الرعوية و الزراعية في الجنوب موريتاني من أكثر المناطق تضررا من النقص الحاد في حصاد الحبوب لهذا العام.
وكان الصليب الأحمر الدولي والهلال الأحمر قد حذرا خلال الشهر الماضي أن أكثر من مليون شخص في موريتانيا يواجهون خطر المجاعة الناجم عن نقص الأمطار وقلة المنتج الزراعي لهذا العام .
وتخطط الحكومة الموريتانية للعمل علي خطة متعددة تبلغ كلفتها 150 مليون دولار وتشمل هذه الخطة توزيع مساعدات غذائية علي السكان الأكثر فقرا بالإضافة إلي توزيع بعض الأعلاف والمياه علي الرعاة.
المصدر: الأخبار
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق