نواكشوط (أنباء
الركيز) ـ قال نائب رئيس حزب الاتحاد من أجل الديمقراطية والتقدم سنغوت عثمان إن
حزبه حل بالمرتبة الثانية داخل أحزاب الأغلبية والخامسة علي المستوي الوطني بعد أن
حصد 6 نواب وخمس عمد و200 مستشار بلدي.
وقال
عثمان في ندوة صحفية اليوم الأربعاء 25-12-2013 إن أبرز ما ميز الانتخابات
التشريعية والبلدية هو كثرة الاقبال علي مكاتب التصويت، والحرية لدي المواطن في
انتخاب من يختار.
وقال
سونغوت عثمان إن حزبه رفض ترشيح الوافدين إليه، وأعطي الأولوية للمناضلين الذين
ضحوا من أجل الحزب ومكانته، وإن الالتزام بالخط السياسي للحزب كان من أبرز السمات
التي طبع مرشحيه في الانتخابات التشريعية والبلدية التي جرت جولتها الأخيرة قبل
أيام.
وتحدث
الرئيس عن فوز حزبه بالدوائر الانتخابية الأكبر بموريتانيا (كيهيدي – أمبود-
سيلبابي)،مؤكدا أن النتائج في مجملها كانت نتائج إيجابية.
ويقول حزب
الاتحاد من أجل الديمقراطية والتقدم إنهم ضاعفوا نتائجهم في البرلمان من خلال حصد
6 نواب بدل ثلاثة في البرلمان المنصرف.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق