نواكشوط (الركيز) ـ قام الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز صباح اليوم الثلاثاء 21 فبراير
2012، زيارة تفقدية لمخازن مفوضية الأمن الغذائي بالعاصمة الموريتانية
نواكشوط.
وقد قدم محمد ولد عبد العزيز تعليمات للقائمين على المفوضية بضرورة إشراك مختلف الفاعلين السياسيين والمنتخبين وهيئات المجتمع المدني والسلطات الأمنية في تسيير عمليات بيع المواد الغذائية والأعلاف.
حيث قال محمد ولد محمدو مفوض الأمن الغذائي إن الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز قد اطلع على عملية "أمل 2012"، من جوانبها المختلفة سواء تعلق الأمر بالدكاكين في داخل البلد والمقدر عددهم بـ 750 حانوتا أو مكونة علف الحيوانات".
وأضاف "لقد أعطى الرئيس الموريتاني تعليمات صارمة للقائمين على المفوضية بضرورة التسيير العقلاني للموارد والإمكانيات المتاحة لديها وخاصة ما يتعلق ببرنامج أمل 2012.
وتشهد الكثير من المناطق في موريتانيا جفافا حدا جعل الحاجة ماسة إلى توفر دعم غذائي لسكان المناطق النائية و الذين يتضررون من الجوع لعدم نجاح زراعاتهم وخاصة مناطق شمامة بالركيز و مناطق الشرق مثل سد فم لكليته التي تتم فيها الزراعة بنوعيها التقليدي و الصناعي ، كما يحتاج المنمون إلى أعلاف ينقذون بها حيواناتهم من الهلاك ، حيث خيم شبح الجفاف و القحط على مناطقهم.
وقد قدم محمد ولد عبد العزيز تعليمات للقائمين على المفوضية بضرورة إشراك مختلف الفاعلين السياسيين والمنتخبين وهيئات المجتمع المدني والسلطات الأمنية في تسيير عمليات بيع المواد الغذائية والأعلاف.
حيث قال محمد ولد محمدو مفوض الأمن الغذائي إن الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز قد اطلع على عملية "أمل 2012"، من جوانبها المختلفة سواء تعلق الأمر بالدكاكين في داخل البلد والمقدر عددهم بـ 750 حانوتا أو مكونة علف الحيوانات".
وأضاف "لقد أعطى الرئيس الموريتاني تعليمات صارمة للقائمين على المفوضية بضرورة التسيير العقلاني للموارد والإمكانيات المتاحة لديها وخاصة ما يتعلق ببرنامج أمل 2012.
وتشهد الكثير من المناطق في موريتانيا جفافا حدا جعل الحاجة ماسة إلى توفر دعم غذائي لسكان المناطق النائية و الذين يتضررون من الجوع لعدم نجاح زراعاتهم وخاصة مناطق شمامة بالركيز و مناطق الشرق مثل سد فم لكليته التي تتم فيها الزراعة بنوعيها التقليدي و الصناعي ، كما يحتاج المنمون إلى أعلاف ينقذون بها حيواناتهم من الهلاك ، حيث خيم شبح الجفاف و القحط على مناطقهم.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق